> قبل قليل كنت أسمع قصيدة
ابن زيدون (أضحى التنائي) كونها
على البحر البسيط وإيقاعها رائع،،
أمّا الآن فأسمع (سورة الأنعام)
أسمعكم الله درر القرآن، وأبعد
عن الجميع رجس الشيطان
وتقبّل الله صيامكم في رمضان
وجعلكم من ذوي الشان،،،
يؤسفنا أن يكون هذا هو الواقع الحالي الذي يسود مجتمعاتنا و الذي قد يحتاج لازمان مديدة ليعود لزمن النقاء و الصفاء و الصدق و الإحترام الذي بات عمله مهترئه لا قيمة لها في هذا الوقت للأسف الشديد .
بل هو عصارة ثقافتنا
وعنوان حضارتنا
فالقيم السّامية تبقى
سامية عند الذين يطبّقونها...
حين أحببتك ..مددت لك يدي..فتحت أمامك كفي...
لم أكن أنتظر منك صدقة تلقيها في كفي تزيد بها حسناتك...
ولا كنت أنتظر منك ان تملأ كفي بالمال والذهب والجواهر !!
حين مددت لك كفي ... كنت أنتظر منك .... أنت!!
للعمر ضريبة، وللحبّ أثمان،
وللصّدق نوافذ، وللوفاء عنوان،،
سرت مرهف الحسّ بين نوافير
حروفك،...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.