جمعت على شفاهها شتات الكلمات الحائره
ووارت بيديها دموعها
وسألته بنبرةٍ حزينةٍ ثائره
الى متى سأنتظرك ؟؟؟
الى متى سأبقى عليك صابره؟
متى سأقيم بحياتك
وينتهي بي دور المرأةِ الزائره؟
كفاكَ ما تفعلُ بي. فالشوقُ أضناني
وأنا اليوم متعبةٌ وقواي خائره
خدعتها يداها بموارات أنهر الدموع
التي على خدها...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.