اليوم صباحا مررت بهذا الموقف فكتبت
وقفت حائرةً أمام مرآتي
صُعقتُ من هول ما أرى
اهذهِ أنا
وجهي يكتسيه التعب
شعري مليء بغبار السنين
ويداي ترتجفان
ما الذي اعتراني
أنا لست الشبح الذي أرى
اين تلك الفتاه بل اين تلك الطفله التي تسكنني؟
أنا تائهة...حائرة... ضائعة
اهكذا تفعلُ بنا السنين
اهذا...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.