نتائج البحث

وحملت... عمري فوق ظهري كنعش آثم ... من مشى وراءه لا يؤجر.. وواريت ملامح أفراحي الثرى ...

بارك الله فيك

هذه لعمري قمّة المنافسة ومنتهى الوفاء ومعنى الحياة في سطور بارك الله فيك أخي الكريم وأنار طريقك لما فيه الخير دائماااا

لمّا اتصلْتِ اتّصالَ الخلبِ بالكبدِ.......ثمّ امتَزَجتِ امتِزاجِ الرّوحِ بالجسدِ ساء الوُشاة َ مكاني منكِ، وَاتّقدَتْ....في صدرِ كلّ عدوٍّ، جمرة ُ الحسدِ فليسخطِ الناسُ، لا أهدِ الرّضَى لهمُ....وَلا يَضِعْ لَكِ عَهدٌ، آخرَ الأبَدِ لوِ استطعتُ، إذا ما كنتِ غائبة ً....غضضْتُ طرفي، فلم أنظرْ إلى...

بردَتْ ظلالُ ذراكَ، واحلوْلى جنى.....نعماكَ لي، وصفَتْ جمامُ نداكَا

بردَتْ ظلالُ ذراكَ، واحلوْلى جنى......نعماكَ لي، وصفَتْ جمامُ نداكَا الكاف/ ابن زيدون

دانٍ مِن الخُلُقِ المُزَيِّنِ، نازِحٌ.......عنْ كلّ ما فيهٍِ عليهِ مقالُ

نقل فؤادك حيث شئت من الهوى.... ما الحب إلا للحبيب الأول

رَاحَتْ، فَصَحّ بهَا السّقِيمْ....ريحٌ معطَّرة ُ النّسيمْ

> ما أطيب طعم العلقم بعد كلّ كابوس من الرؤى

> ما أصعب أن تتمنى لقاءهم ويقفزون عن رؤياك!!!

أُصبت وأنا معك بـ وسوسة الفراق ! فعند كل غياب لك يداخلني الشعور بأنها النهاية ! وعند كل لقاء بك أُكثر الالتفات حولي بحثا عن وحش الفراق يخيل إلي انه يختبىء فيزاوية ما من زوايا المكان ! فـ و الله .... قد طعنني الفراق بأحبتي حتي أصبت بعقدته > للقلق وسوسة... وللفراق وحشة.. وحشة حادة بطعنها...

رَأيْتُكَ جارَاكَ الوَرَى ، فغلَبَتْهُمْ....لِذَلِكَ جَرْيُ المُذْكِياتِ غِلابُ

دانٍ مِن الخُلُقِ المُزَيِّنِ، نازِحٌ....عنْ كلّ ما فيهٍِ عليهِ مقالُ

عريت من الشباب وكان غضا كما يعرى من الورق القضيبُ

المهارة في قولبة الحروف لتغدو محمّلة بصدق الدلالة وصفاء السريرة... وهكذا حرفك > مرورك أضفى فخامة ضيف على الموضوع بما يشي برقي قلمك..

بارك الله فيك أختي الكريمة هذا ذوقك الخافق بروح الصدق كل احترام لك ولسموّ ردّك

> الجميل مرور الطيبين الذين يكتحل الحرف بمرورهم فخرا ويزدان بإطلالتهم حظوا ويكلّل بنفح أذواقهم عبقا > مرورك الرائع أختي الكريمة دام قلمك نابضا بمداد السموّ والرّفعة ...

> يا لائمي في الهوى العذري معذرة... مني إليك ولو أنصفت لم تلم

> دَعِ الدّهرُ يَفجعْ بالذّخائرِ أهلَهُ...فما لنفيسٍ، مذ طواكَ الرّدى ، قدرُ