نتائج البحث

بيْني وبينكَ ما لو شئتَ لم يضعِ....سرٌّ، إذا ذاعتِ الأسرَارُ، لم يَذعِ

> بِاللَّهِ قُلْ لي: هَلْ وَفَى ؟....فَقالَ: لا، بَل غَدَرَكْ!

أنا في صميم الضارعين لربّهم ... ألاّ يريك كريهة وجفيلا والضارعات معي مصائر أمّـــة ... ألاّ يعود بها العزيز ذليلا يا مبرئ العلل الجسام بطبّى ... تأبى المروءة أن تكون عليلا الجواهري / اللام

> دَهاهُ، إذا ما جَنّهُ اللّيلُ، أنّهُ.......أقامَ عليهِ، آخرَ الدّهرِ، سرمدَا

>ثبت لك يا خل في القلب منزل....تدخل بقلبي لانه اليوم محتاج

> يا نَاسِياً لي، على عِرْفَانِهِ، تَلَفي.. ذِكْرُكَ منيَ، بالأنفاسِ، مَوْصُولُ اللام / ابن زيدون

أحب من الشرق جبال تبزغ منها شمس الصّباح... الكرك..

> أتمنّى فنجان قهوة في دخلة عجاج

> مَا طُولُ عَذْلِكِ للمُحبِّ بنافِعِ.......ذهبَ الفؤادُ، فليسَ فيه براجعِ > فنْدّتِ حِينَ طَمِعْتِ في سُلوَانِهِ.. هيهاتَ لا ظفرٌ هناكَ لطامعِ > فدعيهِ، حيثُ يطولُ ميدانُ الصِّبا...كيمَا يجرّ بهِ عنانَ الخالعِ العين / ابن زيدون

هل يحقّ لي؟؟ علا نحيب النوارس على تخوم البحر... ودقّت أجراس القلق بين البشر... خفقت ضحكة أقحوان الزّهر وسمت فينا أجمل الأحزان وأحرّ الفكر.. ذبلت بسمة طفل على ثرى من اندثر... وأينعت دمعة شيخ على قبر محبّ قد عبر.. أبهجت الذّكرى قلب أمّ بالبكا سكن واستقر... واليوم!.. هناك.. هناك في البعيد البعيد...

دهى الجزيرة أمرٌ لا عزاءَ له.......هوى له أُحدٌ وانهدْ ثهلانُ أصابها العينُ في الإسلام فامتحنتْ......حتى خَلت منه أقطارٌ وبُلدانُ فاسأل (بلنسيةً) ما شأنُ (مُرسيةً).....وأينَ (شاطبةٌ) أمْ أينَ (جَيَّانُ)

انا هنا والقلب هناك .. عقلي هنا .. وفكري هناك .. الى أين يا قلب ؟؟ حرف مضمخ بالمعنى....

رأيْتُ الشّمسَ تطلعُ منْ نقابٍ..... وغصنَ البانِ يرفُلُ في وشاحِ فَلَوْ أسْتطيعُ طِرْتُ إلَيكِ شَوْقاً.. . وكيفَ يطيرُ مقصوصُ الجناحِ؟

ما ضرّ أنّكِ بالسّلامِ ضنينة ٌ...أيّامَ طيفُكِ، بالعناقِ، جوادُ ابن زيدون/ الدال

بَنى جَهْوَرٍ! أحْرَقْتُمُ بِجَفائِكُمْ...جناني، ولكنّ المدائحَ تعبقُ تعدّونَني كالعنبرِ الوردِ، إنّمَا...تطيبُ لكمْ أنفاسُهُ حينَ يحرقُ ! ابن زيدون/ القاف

بَكَيْنا دَماً، حتى كأنّ عُيونَنا*** لجَرْيِ الدّموعِ الحُمرِ، فيها جَراحاتُ وكنّا نرجّي الأوْبَ، بعدَ ثلاثة ٍ... فكيفَ، وقد كانتْ عليهَا زياداتُ ! ابن زيدون / التاء

دَعَوْتَ، فقالَ النّصرُ: لَبّيكَ ماثلاً....... وَلم تَكُ كالدّاعي يُجاوِبُهُ الصّدى دَهاهُ، إذا ما جَنّهُ اللّيلُ، أنّهُ ....... أقامَ عليهِ، آخرَ الدّهرِ، سرمدَا ابن زيدون / الألف

+ بوركت أخي

نسير إلى الآجال في كل لحظة *وأعمارنا تطوى وهُنّ مراحل ترحل من الدنيا بزاد من التقى *** **فعمرك أيام وهن قلائل وما هذه الأيام إلا مراحلُ **** يحث بها حادٍ إلى الموت قاصدُ وأعجب شيء لو تأملت أنها *** منازلُ تطوى والمسافر قاعد ** قال الثعالبي : " إن أيام العمر وساعات الدهر كمراحل معدودة ، إلى...

عندما يضيق بنا الكون وعندما نقفد آعصابنا وعندما يتعذر علينا التواصل معكم ارحموا ضعفنا رائعة أيتها الأردنيّة الشّامخة لك منّي كلّ الأمنيات بالتوفيق والاستمراريّة.....