نتائج البحث

عندما يضيق بنا الكون وعندما نقفد آعصابنا وعندما يتعذر علينا التواصل معكم ارحموا ضعفنا أسأل الله تعالى أن يشفيهم ويعافيهم ..... ويثيبك خير الجزاء والثّواب لحسن صنيعك ...

> لمّا اتصلْتِ اتّصالَ الخلبِ بالكبدِ......ثمّ امتَزَجتِ امتِزاجِ الرّوحِ بالجسدِ ساء الوُشاة َ مكاني منكِ، وَاتّقدَتْ......في صدرِ كلّ عدوٍّ، جمرة ُ الحسدِ ابن زيدون والخِلْبُ حِجابُ ما بين القَلْب والكَبِد . وفي المثل : " أَنت بين كبدي وخِلبي ": يُضرب للعزيز الذي يُشفق عليه .

> دَعَوْتَ، فقالَ النّصرُ: لَبّيكَ ماثلاً........ وَلم تَكُ كالدّاعي يُجاوِبُهُ الصّدى ابن زيدون / الدّال

> دَعَوْتَ، فقالَ النّصرُ: لَبّيكَ ماثلاً........ وَلم تَكُ كالدّاعي يُجاوِبُهُ الصّدى ابن زيدون / الدّال

> رَأى نَقصَ ما يَجبيهِ منها زِيادَة ً.... إذِ العِوَضُ المَرْضِيّ، إلاّ يَرُحْ يَغْدو ابن زيدون

> لقّحتَ ذهني، فاجنِ غضّ ثمارِه.... فالنّخلُ يحرزُ مجتناهُ الآبرُ ابن زيدون

> بَدَتْ في لداتٍ، كزُهْرِ النُّجومِ... حِسانِ التّحلّي مِلاحِ العَطَلْ ابن زيدون

> مَا الهجرُ إلاّ البينُ، لولا أنّهُ...لَمْ يَشْحُ فَاهُ بِهِ الغُرَابُ نَعِيبَا ابن زيدون

> نفسِي فداؤكَ، أيّها الملكُ، الذي...كلُّ المُلوكِ لَهُ، العَلاءَ، تُسَلِّمُ

> نونان نونان لم يخططهما قلم *** في كل نون من النونين عينان

> رعى اللهُ يوماً فيهِ أشكُو صبابَتي...وأجفانُ عيني، بالدّموعِ، شواهدُ

> هوايَ، وإنْ تناءتْ عنكَ دارِي...كمثلِ هوايَ في حالِ الجوارِ

> لا يحبطنْ عملٌ، أرضاكَ صالحُهُ....فَفي سَبِيلكَ أنْفَقْتُ الهَوَى سَرَفَا الفاء

بارك الله فيك

بارك الله فيك

بارك الله فيك

بارك الله فيك

> عندما تنطق القلوب بصدح الصقيع وتلفح المؤق كتل الدموع أعاصير تكمّم الحروف ويجفّف المداد في أوردة القلم.. > زخم المعاني أثقل نطق الكلمات لانجراف أساطيل الدفق الحارّ مدرارا فكان لي هذا المرور فرصة لأقول > ليت حاء الحزن غينا وزايها صادا محمّلة بأوراق خضراء تبشّر برؤى سعادة تحطّ جنبات قلم...

> افرجها يا راعي الفرج أدعوك بضعف قدرتي أن تمنّ بالفرج

> مساء عابق بالرضا والهنا لمن خطرت بباله أو مرّ من هنا