> دخلت ليلى الأخيليّة ذات يوم على الحجّاج، فقالت له : (لمَ)؟
- فأجاب على الفور: (كيفما).
- فتعجّب الحاضرون، وسألوه عن معنى ما دار أمامهم، فقال: هي سألت لمَ هذا الظّلم يا حجّاج، فأجبتها: كيفما تكونوا يولّ عليكم.
> سأل أحدهم عبد الله بن المبارك :
ما خير ما أعطي الإنسان ؟
قال : غريزة العقل
فقال له : فإن لما يكن ؟
قال : حسن الأدب
فقال له : فإن لما يكن ؟
قال : أخ شفيق يستشيره
فقال له : فإن لما يكن ؟
قال : صمت طويل
فقال له فإن لما يكن ؟
قال : موت عاجل
> جاء رجلُ
إلى الحسن البصري ( رحمه الله ) فسأله
ما سرّ زهدك في الدنيا ؟
فقال : أربع أشياء :
علمت أن رزقي لا يأخذه غيري فاطمئنّ قلبي
علمت أن عملي لا يقوم به غيري فاشتغلت وحدي
وعلمت أن الله مطلع علّي فإستحست أن يراني على معصية
وعلمت أن الموت ينتظرني فأعددت الزاد للقاء ربي
اطلبوا الصفر،، تنالوا النّجاح
> بعد انتهاء مادة البلاغة قام الأستاذ * بشير*
بتصحيح أوراق الإجابة...
> وكعادته ما إن يمسك الورقة، حتى يبدأ إجابة السؤال الأول ثم الثاني،
وهكذا .. وفي بعض الأحيان يلحظ أن بعض الطلاب يترك سؤالاً أو سؤالين
دون إجابة وهو أمر معتاد....
>...
------------------------------------
> بورك في قلم منحني من شرف
المتابعة ما غبطت به نفسي...
> بورك في حروف أصله ثابت وفرعها
في السّماء... بورك فيك أخت ريم...
> وسلمت يداك وعوفيت وأسعد الله قلبك..
> أيا ذا المعالي أيناك أيناك
فكل الحروف تحلو بلقائك وتفداك....
إن كان هذا الرجل قد أخفق في
مصاهرة رجل المال... فإنّ قلمي
يتوق لمصاهرة كلماتك .. يا نبع الخير
أنت...
> وأنا بحثت فلم أجد أشرف
من فئة تستحقّ الكتابة، وتثمّن
الحرف، تقطن رؤوس المعالي،،،
فقراءتك وسام أحاط بقلمي، فسرّني
ودعوت الله أن يسبغ عليك من نعمه
ما تستحقين، ويديمك نبراس علم
وفيحاء كرم، ودمت ودام نفح قلمك..
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.