> واقع مؤلم ذلك الذي تطفو
على سطحه ميكروبشريات لا
همّ لها إلا تلك الوريقات المسمّاة
مالا..
<> وعندما أكتب لفئة يتصدّرها
قادة جيل وصنّاع مجد ... أبحر في
عالم أشبه المدينة الفاضلة التي
رسمها أفلاطون ... وبناها أنتم..
>< أشكرك أختي الكريمة، وأتمنّّى
لك الخير العميم...
> واقع مؤلم ذلك الذي تطفو
على سطحه ميكروبشريات لا
همّ لها إلا تلك الوريقات المسمّاة
مالا..
<> وعندما أكتب لفئة يتصدّرها
قادة جيل وصنّاع مجد ... أبحر في
عالم أشبه المدينة الفاضلة التي
رسمها أفلاطون ... وبناها أنتم..
>< أشكرك أختي الكريمة، وأتمنّّى
لك ما الخير العميم...
> كنت اليوم قد حدّثت طلبة
الثانوية العامة عن الفرحة الكبرى
في حياة الطالب ألا وهي النجاح
في التوجيهي......
ومن ضمن ما تمنيّته لهم أن أرى
دموعهم ... على أن تكون دموع الفرح...
شاعر وخطيب مفوّه
> أراد أحدهم أن يمتهن الشعر، فظن أنه
إن رصف كلمات ونظم قافية فقد فاز بالمطلوب؛ فقال ذات مرة:
الأرضُ ارضٌ والسماءُ سماءُ
والنارُ قالوا إنها حمراء
ولما قيل له إن هذا الكلام التقريري سخيف ولا جديد فيه، قال:
الأرض أرض والسماء خلافها
والريح بين الجانبين...
لا نريد مهرا ،،، بل نشتري رجلا
أيا عمّاه
يُشَرِفُني
أمُدّ يدي
لكي أحظى كريمتكمْ
وأن تُعطُونَنَا وعداً
أتينا الله داعِينا
فإن وافقت يا عمّاه
دعنا نفصل المهرَ
وخير البرِّ عاجله
ونحن البرَّ راجينا
فقال الرجل:
أيا ولدي
لنا الشّرف
فنعم الأهل من ربّاك
ونعم العلم في...
أعلّمه
أعلّمه النجارة كلّ يوم
فلمّا دقّ مسمارا تجبّر
وكم علمته صنع الكراسي
فلما نال أجرتها تكبّر
وظنّ بأنّه أضحى غنيّا
يحوز ( فلوس ) قارون وأكثر
يسير بشارعي يختال زهوا
ويحسب نفسه يا قوم عنتر
وينظر للفقير بعين نقص
كأنّ فقيرنا في الناس منكر
ولا يلقي السّلام على جلوس
ولا...
> وقع بصري أوّلا على السّماقيّة
وما زلت أستنشق عبير أيّامها
وإذا بي أمام مائدة أخرى تساوي
الأولى من حيث الأصالة والجودة..
> فدامت موائدكم عامرة
ودمت أختنا وبورك قلمك
> أحسنت وأبدعت فبوركت وعوفيت
و ذخراااا لنا بقيت
> ولك وعد منّي أن تكون القصّة
التي تحمل ملء كاهلنا عبرا ...
أن تصحبني حيث استحضرتها
مع الزملاء المعلمين ... والطّلبة..
> تقديرا لمعناها واعترافا بجهد
من رسمها بين عيوننا هنا.
> ما أطيب التراث، بنقائه وزخرف
مأكولاته، فقد استحضرت أنواعا
أخر من المأكولات التي تشتهي
أن تكون مائدة تقدّم لأهل صقر الجنوب..
> بارك الله فيك، ودمت بخير..
> نعم الحل صحيح، مشكورة أخت ريم
وبارك الله فيك...
> هناك عدد آخر نبّهني إليه ولدي
محمد وهو طالب في الصّف الخامس
الأساسي فهل من مساعدة للتأكّد منه؟؟
> العدد هو: (12599)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.