نتائج البحث

> ما كلّ ما يتمنى المرء يدركه *** تجري الرّياح بما لا تشتهي السّفن نون

يلذ لأذني سماع الصليل ÷÷÷ ويبهج نفسي مسيل الدما الألف

>> ما العدد الذي: إذا قسمته على (2) كان الباقي (1) وإذا قسمته على (3) كان الباقي (2) وإذا قسمته على (4) كان الباقي (3) وإذا قسمته على (5) كان الباقي (4) وإذا قسمته على (6) كان الباقي (5)وإذا قسمته على (6) كان الباقي (5) وإذا قسمته على (7) كان الباقي (6) وإذا قسمته...

> قال بشّار بن برد: >> حوراء إن نظرت إليـ *** ـك سقتك بالعينين خمرا >> وكـأنّ رجـع حديثها *** قـطع الرياض كُسين زهرا ( الراء )

> هذي يدي عن بني مصر تصافحكم *** فصافحوها تصافح نفسها العرب ( الباء)

> نَصَرْنَا رَسُوْلَ اللِه لَمَّا تَدَابَرْوا ..... وثاب المسلمون ذوو الحجى ضربنا غواة الناس عنه تكرماً .... ولما يروا قصد السبيل ولا الهدى ولمَّا أَتَانا بالهُدَى كان كُلُّنا ........ على طاعة الرحمنِ والحق والتقى

>> لا يفيد الوعظ إلا بثلاث :- حرارة القلب، وطلاقة اللسان، ومعرفة طبائع الإنسان...

مرّ رجل بأهل البصرة فقال : من سيّدكم ؟ قالوا الحسن، قال بم سادكم ؟ قالوا : احتاج الناس إلى علمه واستغنى هو عن دنياهم...

>> شيئان لا تستطيع طلبهما من أيّ كان: الاحترام والاهتمام، فالأول افرضه بأسلوبك، والثاني فليفرض نفسه...

أكرّر شكري لمن تابع ما سال من مداد قلمي، ومزيدا من العرفان لأختيّ ريم ونورس وكلّ عام وأنتما بألف خير

أمّا حرف الدّال: فيقول ابن زيدون في ولاّدة بنت المستكفي: دومي على العهد ما دمنا محافظة*** فالحرّ من دان إنصافا كما دينا > حرف النون<

> الحديث حول الأدب عامة، والشّعر خاصّة ذو شجون، ويطيب مع المثقفين أهل الرسالات الخالدة، فليت هذا المكان يتّسع لمزيد من الحوارات الهافة حول كثير من قضايا لغتنا، تلك الوعاء الذي اختاره ربّ العزّة للقرآن الكريم. >< البيت الذي أسلفته أخت ريم هو: بلاد مات فتيتها لتحيا *** وزالوا دون قومهم...

بلاد مات فتيتها لتحيا *** وزالوا دون قومهم ليبقوا القاف

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا *** ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد السين

من يفعل الخير لا يعدم جوازيه *** لا يذهب العرف بين الله والناسِ السّين

>> الناس كالناس والأيام واحدة والدهر كالدهر والدنيا لمن غلبا الباء

بل هو الدّال أخي العزيز: دخلتك والأصيل له إتلاق *** ووجهك ضاحك القسمات طلق القاف

ملأى السنابل تنحني بتواضع *****والفارغات رؤوسهنّ شوامخ الخاء

> نامت نواطير مصر عن ثعالبها*** وقد بشمن وما تفنى العناقيد الدال

الله اكبر فوق كيد المعتدي *** والله للمظلوم خير مؤيدِ الدال