نتائج البحث

> حرية الشعب بين السيف والقلم *** وقوة النفس بين الدمع والألم

> هو بروتوكول المهنة الذي حاكته يداك، فطوبى لمن وعى والتزم سبل الرشاد في بناء هذا المجتمع الذي يعد المعلم قدوته،، >< بوركت ودام عطاؤك

> حين يشتد الوجع، ويتصاعد الألم، ليس هناك علاج فوري وفاعل مثل وصفة الصبر والصلاة لتهدأ النفس وتعود إلى طبيعتها

ولقد لَقِيتُ الحادثاتِ فما جرى … دمعي كما أجراه يومُ فراقِ وَعَرَفْتُ أيامَ السرور فلم أجدْ … كرجوعِ مُشْتاقٍ إِلى مُشْتاقِ

للقلب ستة مواطن يجول فيها لا سابع لها: ثلاثة سافلة، وثلاثة عالية؛ فالسافلة دنيا تتزين له، ونفس تحدثه، وعدوٌ يوسوس له؛ فهذه مواطن الأرواح السافلة التي لا تزال تجول فيها. والثلاثة العالية علم يتبين له، وعقل يرشده، وإله يعبده، والقلوب جوالة في هذه المواطن. > ابن القيّم —

> الشكر لمرورك أخت ليزا وأهلا بك دوما

> العين التي لا تبكي لا تبصر في الواقع شيئاً

> كلم اللسان أنكى من كلم السّنان.......

> فرضت احترامك يا طويل العمر واجبك أرفع من مسار القمر

<> لحظة إيداع قلمي جفون الورق أقسمت عليه أن يتعفّف ولا يجرح فزلة منه قد تكلفني عمري،،،

إلاّ المعلم يا دموع إلاّ المعلّم.......................

أبدا أختي العزيزة .............. لقد بعت لك مرارا وتكرارا أن تستدركي الأمر وتصلحي المشاركة .......... وبعدها طلبت من الإدارة أن تقوم بذلك،، وليس من أي باب آخر أمل أن تصل الفكرة بعيدا عن أي تفسير آخر،، وشكرا لجديّتك في الكلام ألف شكر

> بمناسبة مصادفة الاثنين وهو اليوم الذي اتخذه الحلاقون عطلة لهم....... <> كان هناك حلاّق مخالف ويقوم بحلاقة شعر أحدهم، وإذا بدورية تفتيش تبحث عن المخالفين، ففوجئ الحلاّق برجال الشرطة يقفون على بابه فجأة، فما كان منه إلاّ أن طلب من الزبون الاختباء في برميل ماء عنده، وحاول...

> تعلّمت من معلّمي الكثير، ومن زملائي أكثر، ومن طلبتي أكثر وأكثر ،،، واليوم الذي لا أتعلم فيه شيئا جديدا لا يحسب من عمري،،

> إليك قلمي ............ تبرأ ممّا يحسب عليّ .......... لأكون وفيّا مخلصا لرسالتي ووطني وبني قومي ولا تقلّد إلاّ القمم........

> إليكِ ابنتي ............. كوني أمّي في نظرتك للواقع، وإن عجزتِ فاكتسبي ما يمكنك من أمّكِِ.............

> إليك ولدي............ لا تعوزني الكلمات، ولا تصفعني المشاهدات، إلا عندما أنهى طلبتي عن شيء أراه فيك قد استفحل!!!!!!!!!! فلا تشكّل سدا منيعا في وجه رسالتي .........

> ليس هربا من الضمائر، بل رغبة في الوضوح، أقول إليك طالبي: > ادرس التاريخ لا لتنجح في اختباراته؛ بل لتمون مؤرّخا،، وادرس اللغة كذلك لتكون لغويّا، وادرس الرياضيات لتكون رياضيّا،،، فهكذا كان علماؤنا الأبرار، وهكذا تركوا لنا هذا الإرث الحضاري الدافق،،

> ربنا يجمع شمل الأردنيين والفلسطينيين قريبا ،، لكن الخوف يعملوا أزمة عند الحلاقين!! تقبلي مروري أختي الفاضلة مع شكري

> معناها فتح هيئة حلاقة ..... لاستيعاب الزبائن......... >< اللهم احفظ أهلنا الأردنيين من كلّ سوء، ...........