نتائج البحث

كم ............... كم أرجأتُ التعليق على هذه الحروف لثقل معانيها، وسموّ دلالاتها، فالألم فتق صفحة بيضاء قد يشطر جزءيها ولا مناص من آهات الحناجر وشظايا الأنين،، صدق نفحك شامة على جبين حرفي لك الود الهاطل دوماااااا

ابن بل ابن جسورا من الثّقة مع الحاضر، واجترئ شغفا من المستقبل على واحات من الأمل، واعزف لحن سعادة ستنالها برضى الله تعالى أوّلا

موضوع..... موضوع قيّم ومعلومات فيها من الجدّة ما يروق للنّفس بدءا بالتمر وانتهاء بالماء سحابات الشكر تمطر قلميكما

أخبريهم ... أخبريهم أنّها قشرة غصني ولبّ عصارتي، وجذر وجودي وثرى مائي، وفجر أوراقي راق لي ما بحتِ به أيّتها الأخت الطّيبة،،

أخبريهم أنّني......... أخبريهم أنّ القلم يرشح بما يرقى بالنفوس، وبوجودهم تتعالى الرؤوس، وبردودهم تتألّق الشّموس أخبريهم أنّ رذاذ مدادك فيض سخاء عابق لا يقدّر بمال أو فلوس،، لك الشّكر مضمّخا بروحك الطيبة وأهلا بك،

أخبريهم أنّني......... أخبريهم أنّ نفح مرورك شرف ورصف حرفك وسام، وشهادتك فخر، ووجودك ذخر، دام لكِ هذا الشّموخ ودمتِ أختا صادقة صدوقة، وحيّاك الله،

أخبريهم أنّني......... أخبريهم أنّني بتّ أغبط نفسي على ما كسبت من حضور أمثالك وأنّ معجمي بات يعجز عن تلقّف مفرداتك العابقة بروح الصّدق والأخوّة أخبريهم أنّ سعادتي تطال السّماء بحضور فرحة السّماء،، أهلا بكِ أختا عزيزة ودمتِ بعزّ

أخبرهم ........ أخبرهم أنّني أتوق للتّواصل معك أخبرهم أنّني ملئت شرفا بحضورك وأنّني أكنّ لكَ من الاحترام ما لا يجازي ما نقشت من حروف،، دمت ودام حضورك الزّاهي أخا وحبيبا وقريبااااااااااا

أخبريهم أنّني......... أخبريهم أنّني سعيد بمشاركتكِ وأنّ قلمي قد تألّق شرفا بحضوركِ وأنّني محظوظ بهذه الأقلام الصّادقة الصّادحة الأخوّة،، أخبريهم أنّني أزجي لكِ كلّ ثناء وشكر،، دمت ودام فضلكِ أختا شامخة ملء السّمااااااااء

أخبريهم أنّني >أخبريهم أنّني لا أحبّكِِ فحسب .. بل أحبّ كلّ نبضة وريد بقلبكِ .. وكل نقطة من دماء تجرى في عروقكِ >أخبريهم أنّه قد جُنّ وفقد عقلـه في عشقكِ >اخبريهم أنه سـيفعل كل شيء لأجلكِ ..سيقتل كلّ من تحاول الاقتراب منه غيركِ،، >أخبريهم أنّني سأراكِ بأشياء أعمق من عيني...

نسأل نسأل الله الخلاص العاجل منهم والحرية لأهلنا وشعبنا وأطفالناااااااا بدعاء الطيبن وأنتِ منهم

نسأل نسأل الله الخلاص منهم والحريّة لشعبنا ومقدّساتنا وأطفالنا،، بدعاء الطّيبين أمثالكم

سلمتِ سلمتِ وبوركتِ ودام نفح قلمكِ معطاء كما عهدتك أختا شامخة بحرفها الدافق فخرا والمتألّق علوّا وليتني أملك ما يسرد بخلدي من فخر لمرورك الكريم وحرفك الأمين

سلمت سلمت أخي / أختي وبوركت

ولاتخجل من البكاء.. فكلنا نبكي بمرارة عندما نفقد الأشياء . ونحنو كثيراً ونحب كلام الأنبياء عن معاملة وعن الاخرة وعن الحياة . وكلنا ينتظر وينتظر ولكن! هل سينتهي حلمنا هباء؟؟ بل سيبصر النّور أبا من أبا وشاء من شاء........

أمضي......... أمضي إلى أشجار ِ هاجسِكُم ْ أمضي و يأخُذُني الكلام ُ لزهره الأول أمضي لحُلْم ٍ لم يَزل ْ .. ينمو على جدران شَهْوَتِه .. لم تكتمل ْ لُغتي أنا الإيقاع ُ في الصلوات ِ .. و الرايات ِ .. والمطر الذي اتّسع َ الشرود ُ عليه ِ و اتسع َ الصدى...

ابنة صديقي.......... وقفتُ بباب المدرسة،، لمحتُ طفلة بريئة في ساحة المدرسة تلهو ،، اقتربت منها بخطا الأب الحاني،، وسألتُها : أأنتِ ابنةُ فلان صديقي؟؟ فقالت: نعم، إنّه يذكر اسمك كثيرا،، فقلت لها: ما حاله؟ قالت: إنه منشغل بقصة طلاقي من ابن عمتي،، وسأكملُ تعليمي، نعم يا عمي سأُكمِلُ الصّف...

لا أملك ترسانة حرفك غزت مقلة قلمي فتأجّج مداده بحرف مثقل بما أفضت وكأنّك سيل من عطاء دافق هطل من غيمة سخيّة مشبعة بكرم أصلك فلا أملك إلاّ أن أقول لك دمت نجمة لا دمعة مضيئة ببهجة وطنك وربوع رباه العاتية أختا كريمة وضّاء خلقهااااااااااا

كلّ شيء كلّ شيء غدا صعبا، ليس فقط الكلام؛ بل التّنفس في كثير من الأحيان، أضحى أشبه بطعنات تسارع الخطا نحو التهام موضع الجرح، الذي أستشعره كلّما امتشقت زناد الحرف، ولكنّه يتصاعد باطّراد نازف، فإلى متى؟؟ لست أدري،،

كم ............... كم تشوقت لحرف في شرايين الرسالة باهر ينفث سحرا وجمالا وأصالة لست أدري كيف يرسي في الشرايين انفعاله هل هو الصياد يلقي آملا فينا حباله ليس سرا أن يشد الحرف قلبا باسطا فينا ظلاله فهو كالشمس تولي حينما تغرب كيما تلبس الفجر غلالة يثقل التكرار في حرفي،،، ولكن عذر حرفي أنه كالبحر...