ضمن سياسة اللامبالاة التي تمارسها قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدن الضّفة الغربية المحلتة؛ أقدمت إحدى وحداتها العسكريّة على احتجاز طفل لم يتجاوز عمره الخمس سنوات لعدة ساعات
وكـالــة مـعـا الاخباريـة: بالفيديو- الاحتلال يعتقل طفلا 5 اعوام في الخليل
أتمنى أن تُنتقى
من الأسماء ما يصون مكانه
ليعلو بهذا الصّرح إلى مزيد
من الرّقي والتألّق
والحقيقة أنّني لا أرشّح نفسي
_ ولست براغب فيها لضيق وقتي
ولأنّها أمانة أولا وأخيراااااااا
تحترق ............
تحترق الأمطار في شواطئ عينيّ
فتستوقف خيوط النّظر إلى بدر
الدّجى،،
المنثور في مسافات الجنون،،
وتتململ آهات الشّوق
بين حنايا رئتيّ الجاثمتين
على خاصرة فرح
قد رسمته الشّجون،،
هربت من وجعي لأنشب في
( لعلّ)
أظافري.... وأنام قرير العين
في أحضان
(إنّ)،،
فقد غدا...
أيّهاااااااااااااا العمر ............
أيّها العمر الصيفيّ،
المتولّد من خريف العمر
سقيا لك ولعهدِك الوعدِ،
وطوبى لحروف الأبجديّة بين يديك،
فما زالت شظايا أمسك تسير بك في
صراط رغائبك الخضراء،
وما زالت أعصاب ضرسك القديم،
تلسع عصفور الأدب تحت لسانك،
فتوقظ فيه سيولا من حريق روح،،
من أين .......؟
من أين أبدأ
وكانت الطريقُ
المِلْحُ تصفرّ
في خواءْ،،
والريحُ تعوي
والليالي السودُ
تضحكُ بانتشاءْ،،
وكانت الفلواتُ تجري
والجبالُ تموجُ
بالوجعِ المبينِ
وسوطُ رعبٍ يجلدُ
الأملَ المسافرَ
في الفضاءْ
والمآقي لا تجفّ
على المدى
والعينُ تسبحُ
في بحيراتِ
البكاءْ
فوق .............
فوق ناصية الردى تقدّني
الطعنات حيث لا اشتهي أبداً !!
تستشف الشمس موتي
من وراء الكلمات
حيث لا يعرف الظل سوى السخرية !!
وجرحي الممدود على مساحة وجع
وكأنه وتر بمجرد
ما أضعُ أناملي الممشوقة عليه
يبتهجُ نزفاً ،،،، ما أتعسك !
صبّ.......
صبّ فوق ذكراي العذاب
وخبّئني في قاموس الذكريات
امنحني لحظة من عمر أستعيد
ما خلا لي من سنوات،،
أسرج أكفان الترحال،
وامض بي،،
قد عجزتُ عن الوجود،،
وسأسير على هداك
فهبني بلطفك،، آخر الرحلات،،
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.